الرئيسية
أحدث الصور
النصووص
الأدبـــــــــيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
فى
الفخر .. لعنترة بن شداد
النص من شعر الجماسة وهو غرض مشهور فى العصر
الجاهلى
السؤال الأول : -
أ) تخير
الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
* مرادف ( غر ) : ( طمع وخدع – ظن - - انتهز )
* مضاد ( أنام ) : ( استيقظ – انتبه – اذكر )
* ( خيل ) مرادفها : ( خلية – فارس – جياد )
ب) بم
يوحى ( سادات قوم ) وماذا أفادت ( أنا ) فى قوله ( أنا فى فضل نعتهم ربيت )
ج) انتر
الأبيات بأسلوبك
الإجابة
أ) طمع
وخدع – اذكر – جواد
ب) توحى
بالقوة والشرف والرفعة
- أفادت ( أنا ) التوكيد لفضل أهله عليه
ج) يشير
عنترة إلى أنه قد خرج غاضباً من قومه كما يغضب أى إنسان من قومه ثم يرضى وقد انتهز
الأعداء فرصة
غيابه فأعلنوا الحرب على قومه متوهمين أن
عنترة نسيهم ولن يعود ولكن ينساهم عنترة
وهو فى نعتهم تربى
وترعرع فإنه سوف يجيب النداء نادوه
السؤ الثانى : -
أ) تخير
الإجابة الصحيحة من بين القوسين :
* مرادف ( يزجى ) : ( ياتى – يهلك – يسوق )
* بلى وبليت : ( مقابلة – طباق بالسلب – حناس )
* جمع ( عوان ) : ( أعوان – عوان – عون )
ب) ( فى
حرب العوان ولدت طفلاً ) ، ( ومن لبن قد المعامع سقيت )
أسلوب ..................... طريقيه
........................ غرفة ..................
ج) بين
الجمال فى الآتى :
1- من لبن المعامع سقيت 2- تخر أعظيم هيبته البيوت
3- بسيف حدة يزجى المنايا 4- خلقت من الحديد أشد قلباً
الإجابة
أ) يسوق
– طباق بالسلب – عون
ب)
أسلوب قصر طريقته تقديم الجار والمجرور يفيد التوكيد والتخصيص
ج) 1- (
من لبن المعامع سقيت ) استعارة مكنية حيث شبه المعارك التي ترضع ابنها
2- ( تخر لعظيم هيبته البيوت ) كناية عن علة
شأن قبيلته وقومه
3- ( بسيف حده يزجى المنايا ) استعارة مكنيه
شبه الموت بقطيع من الغنم يساق
4- ( الحديد قلباً ) تشبيه بليغ شبه الحديد
بالقلب سر بها له التوقيع
معلقة
عمرو بن كلثوم
الشاعر : عمرو
بن كلثوم بن ملك التغلبى وهو من شعراء المعلقات وقصيدته هذه خالفت المعلقات جميعها
لأنها بدأت
بوصف الخمر
عاطفة الشاعر : تعددن العاطفة بين الحسرة والحزن لفراق محبوبته والفخر
والإعجاب بالبطولات والتهديد
والوعيد لأعدائه
غرض النص : تناولت القصيدة أغراضاً كثيرة وصف الخمر والغزل والفخر بالقوة والشجاعة
والتهديد للملك
والسخرية منه
السؤال
الأول : -
أ) وضح
المقصود بـ ( لا تعجل – انظرنا – نود الرايات – نصدرهن – أيام غر – ندين ) وهات
مفرد ( رايات ) وجمع
( غر )
ب) ماذا
يطلب الشاعر من عمرو بن هند ؟ ولماذا ؟ وبم يخبره ؟
ج) هات
من الأبيات لونا بيانياً وآخر بديعياً وبين قيمتهما الفنية ؟
د) هات
من الأبيات أسلوباً إنشائياً ؟ وبين الغرض منه ؟ وما قيمة تنكير ( أيام غر ) ؟
الإجابة
أ) لا
تتسرع – امهلنا – ندخل بها الحرب – نرجع – المعارك المشهورة – نخضع – راية – غرر
ب) يطلب
الشاعر من عمرو بن هند ألا يتسرع فى حكمه وأن يعرف عزتنا وقوتنا وأننا أصحاب قوة
وحروب اشتهرت
فى تاريخ العرب ونخرج من معاركنا وقد رويت
أعلامنا بدماء الأعداء
ج)
اللون البيانى : الاستعارة المكنية ( أيام لنا غر ) صور الأيام بالخيول وهى توضح المعنى
وتوحى بالعظمة والشهرة
اللون البديعى : ( نورد – نصدر ) طباق
بالتضاد ويوضح المعنى
د)
أسلوب إنشائى : أبا هند : نداء للتحقير -
لا تعجل : نهى للتحذير - انظرنا : أمر
للتهديد" أيام غر " التنكير يدل
على كثرة المعارك – ووصفها يدل على شهرتها وتمييزها
السؤال الثانى : -
أ) وضح المقصود بـ ( الرحى – تراخى – غشينا –
سمر – قنا – لدن – ذوابل – يختلينا )
ومفرد ( قنا ) ومقابل ( تراخى )
ب) يشير
الشاعر إلى خبرة حربية متميزة من خلال أبياته وضح ذلك .
ج) هات
من الأبيات صورة خيالية وبين أثرها فى المعنى ؟
د) ما
نوع الأسلوب فى الأبيات ؟ وما الغرض منها ؟
هـ) هات
من الأبيات محسناً بديعياً وبين أثره فى أداء المعنى ؟
الإجابة
أ)
الحرب – تباعد – اقترب – رماح جيده – رماح – مرنه – دقيقة – سيوف – يقطعن – قناة –
ابتعد
ب) يوضح
الشاعر قوة قومه فى الحروب وأن العدو ويتحول على أيديهم إلى حب مطحون .
- وهم يتدربون على استخدام السلاح فى حالة هجوم
العدو أو ابتعاده ونحن لا نبدأ العدو بالاعتداء ولكن إذا هجم
علينا العدو ضربناه بكل قوة وقطعنا رقبته
ج)
الصورة الخيالية وأثرها :
- الاستعارة التصريحية : ( رحانا ) صور الحرب
بالرحاية وتوحى بقسوة الحرب وسرها التجسيد
-
التشبيه : ( يكونوا فى اللقاء لها طحينا ) حيث صور العدو بالطحين ويوحى بالقسوة
والشراسة – سره التوضيح
-
الكناية : ( نطاعن ما تراخى الناس عنا ) كناية عن الخبرة الحربية وتاتى بالمعنى
مصحوباً بالدليل عليه
د) خبرى
لتأكيد الفخر والاعتزاز بالقوة
هـ) المحسن
البديعى : تراخى x
عشينا – طباق بالتضاد يوضح المعنى
السؤال الثالث : -
أ) وضح
المقصود بـ ( نجذ – بر – يدروق – يتقون – يبين ) ومقابل ( بر – يبين ) ومفرد (
الرقاب )
ب) تصور
الأبيات جانباً من جوانب معارك تغلب الحربية تظهر من خلال خبرتهم وقوتهم . وضح ذلك
ج) هات
من الأبيات صورة بلاغية وبين سر جمالها ؟
الإجابة
أ) تقطع
– رحمه – يعرفون – يتجنبون – جد من جدود العرب – يظهر – قسوة – يخفى – رقبة
ب) إن
رماحنا قوية وسيوفنا تحصد رقاب العدو وتقطع رؤوسهم والقبائل العربية تعلم أن لنا
مجداً عظيماً ورثناه عن
الآباء والأجداد ونحن نحافظ على هذا المجد
ونناضل من أجله
ج)
الصور البلاغية : -
-
الكناية فى : ( نشق بها رءوس القوم ) – ( نجذ رءوسهم فى غير بر ) – ( نطاعن دونه
حتى يبينا ) وهى كنايات عن العنف والشجاعة وسر جمالها الآتيان بالمعنى مصحوباً
بالدليل
السؤال الرابع : -
أ)
وضح المقصود بـ ( الوشاة – تزدرينا –
مقتوينا – اعيت – يطعن ) وما مفرد ( الوشاة –
مقتوينا ) ومقابل
( تزدرى )
ب) تمثل
الأبيات صوراً من الفخر . وضحها .
ج) هات
من الأبيات صورة بلاغية وبين قيمتها الفنية وأسلوباً غنشائياً وبين الغرض منه
الإجابة
أ)
النمامون – تحتقرنا – خدم – استعصت – يتسابقن فى الطعن - - واش – مقتو – تعظم )
ب) يوجه
الشاعر خطابه إلى عمرو بن هند مفتخراً بنفسه وبقومه منذراً بألا يحقر من شانهم ولا
يتوعدهم فما كانوا خدماً لأنه فى يوم ولم يخضعوا لأحد أبداً ويجه خطابه لبنى بكر
منذراً لهم فقد عرفوا منهم كل قوة وشجاعة
ج)
الصور البلاغية : - ( فإن قناتنا ...... ) كناية عن القوة والصلابة - الأسلوب
الإنشائى : بأى مشيئه : استفهام
للسخرية
والإنكار
وصية
أم لأبنتها
الوصية :
هى
خلاصته تجارية الموصى للموصى
الوصية
من أغراضه النثر فى العصر الجاهلى وكثراً ما كان يلجأ إليها أصحاب الخبرة والتجربة
ليستفيد منها أولادهم وأهلوهم وقوتهم بصفة عامة
الكاتبة أو الأدبية :
( إمامة
بنت الحارث ) زوجة ( عوف بم محلم الشيبانى ) امتازت عن كثير من نساء عصرها برجاحة
عقلها وحسن رأيها وصواب تفكيرها وقوة بيانها ونصاحة لسانها
جو النص : عندما خطب ( عمرو بن حجر ) أمير كندا ( أم إياس ) ( بنت
الشيبانى ) وجاء وقت زفافها إليه
حرصت أمها على تزويدها
بخبرتها ومدتها بنصائح غالية
الـنـص
السؤال الأول : -
أ) هات
مرادف ( فضل – معونة ) ومقابل ( غافل )
ب) كيف
استطاعت الأم : ان تمهد ابنتها لتقبل الوصية ؟
ج) هات
من العبارة لوناً بديعياً وبين أثره فى المعنى ؟
د) ما
قيمة استخدام ( بنية ) مصغرة ؟ وما أثر النداء باى ؟ وما قيمة التعبير بأسلوب
الشرط ( له كنت ).
هـ) بم
تعلل قلة الصور الخيالية فى هذه الوصية ؟ وما قيمة تقديم للرجال – لهن ؟
الإجابة
أ)
زيادة – مساعدة – متذكر
ب) حيث بدأت الأم بنداء يقرب قلب ابنتها ويغريها بأن تنصت إليها ثم بينت
لها انها صاحبة أدب وأنها ليست فى حاجة
على الوصية ولكن الوصية تذكره
للغافل ومعاونه للعاقل وأن زوجها ليس عن فقر دائماً لأنه ضرورة طبيعية واجتماعية
ج)
اللون البديعى : السجع فى ( الغافل – العاقل ) حيث اتفاق نهاية الجملة ويجذب الأذن
ويؤثر فى النفس
د)
تصغير كلمة ( بنية ) تدل على عطف الأم وحنانها وحاجة ابنتها إلى النصيحة
- واستخدام " أى " نداء للتنبيه
وتدل على قربها من قلبها
- وأسلوب الشرط يفيد الاطمئنان إلى سلامة
النتيجة فى قوله .. ولكن النساء
هـ)
جاءت الصور الخيالية قليلة فى الوصية لأنها اعتمدت على الاقتناع العقلى وليس
العاطفى وتهدف إلى توضيح
الفكرة والتعليل لها .
- قيمة التقديم فى قولها " للرجال خلقن
ولهن خلق الرجال " يثير الانتباه ويؤكد قيمة الزواج وأنه رغبة مشتركة
بين الرجل والمرأة
السؤال الثانى : -
أي بنيَّة إنك فـارقت الجــوَّ الذي منه خَرَجْتِ
وخلَّفت العُــشَّ الذي فيه دَرَجْتِ إلى وَكْرِ لـــم تعرفيه وقَرين لم تأْلفيه
فاحفظي له خِصالاً عشْرا يكن لك ذُخْراً .
أ) هات
المراد بـ ( خلفت – العش – الوكر – درجت – قرين – ذخراً ) وجمع ( قرين ) ومفرد (
خصال )
ب)تبين
الأم الهدف من توجيه وصيتها لابنتها . اشرح ذلك
ج) هات
من العبارة لوناً بيانياً ومحسناً بديعياً وبين أثرهما
د) ما قيمة
تكرار النداء " أى " ؟
الإجابة
أ) تركت
– بيت الأب – بيت الزوج – نشات – صاحب – ما يدخر للمستقبل – قرناء – خصلة
ب) تبين
الأم لابنتها أنها مقبلة على حياة جديدة فى بيت جديد لتتحقق لها السعادة مع زوجها
ج)
الألوان البيانية فى العبارة :
- العش : استعارة تصريحية حيث شبه بيت الأب
بالعش وحذف المشبه وبقى المشبه به وهى توحى بالحب
والطمأنينة والرعاية
- الوكر : استعارة تصريحية شبه بيت الزوج
بالوكر وتوحى بالاستقرار
- يكن لك ذخراً : تشبيه – المشبه الزوج –
المشبه به المال المدخر يحدث ايقاعاً موسيقياً التعبير بالعش عن بيت
الأب لأن الإقامة فيه مؤقتة وتحتاج فيها
للرعاية والعطف التعبير بالوكر عن بيت الزوج للاستقرار ودوام الإقامة
د)
تكرار النداء ( أى ) لتأكيد الحب وجذب الانتباه
السؤال الثالث : -
أما الأولي والثانية : فالخشوعُ له بالقناعة وحسنُ السمْع له
والطاعة .
وأما الثالثة والرابعة : فالتَّفقُّد لمواقع عينيْه وأنفِه فلا تقع
عينُه منك على قبيح ولا يشمُّ منك إلا أطيب ريح .
وأما الخامسة والسادسة : فالتفقُّد لوقت منامِهِ وطعامه فإنَّ
تَواتُر الجوع مَلْهبَة وتنْغيصَ النومِ مغٍضَبة .
أ) هات
مرادف ( التفقد – تواتر – ملهبة – تنغيص ) ومفرد ( مواقع ) ومقابل ( القناعة )
ب) بم
تنصح الأم ابنتها ؟ وكيف حرصت على تحقيق الإقناع فى نصحها ؟
ج) وضح
مصدر الموسيقا فى العبارة .
د) هات
من العبارة أسلوباً إنشائياً وبين الغرض منه ؟ وأسلوب مؤكداً
الإجابة
أ)
البحث والاهتمام – تتابع – يغضب – تكدير – موقع – الطمع
ب) تنصح
الأم ابنتها بالقناعة واللين والسمع والطاعة وجمال المظهر ونظافة البيت والحرص على
راحة الزوج عند
النوم وإعداد الطعام فى موعده
- وقد
حرصت الأم على تحقيق الإقناع فى نصحيتها حيث تذكر النصيحة ثم تعلل لها وتوضح
الفكرة فيها وربطت بين
صفتين متقاربتين وجاءت بما يلائمهما فى
التعبير
ج) مصدر الموسيقا : السجع فى القناعة ، الطاعة – عينه ،
أنفه – قبيح ، ريح – ملهبة ، مغضبة حيث اتفاق نهاية الجمل
د)
الأسلوب المؤكد : التقديم فى .. له والقصر بالنفى والاستثناء فى ( لا يشم منك إلا
طيب ريح )
السؤال
الرابع : -
أما السابعة والثامنة : فالاحتراسُ بمالِه والإرعاءُ على حشَمِة
وعيالِه ومِلاكُ الأمرِ في المال حسنُ التقْدير وفى العيال حسنُ التَّدبير .
أما التاسعة والعاشرة : فَلا تَعْصين له أمرا ولا تُفْشين لهَ
سرّاً فإنك إن خالفْت أمرهُ أوْ غَرْتِ صدْرَه وإنْ أفْشَيْت سرَّه لم تأْمَني
غَدْرَه
ثم إياكِ والفَرح بين يديْه إن كان مُهْتَمًّا والكآبةَ
بين يديهْ إن كان فرحاً .
أ) هات
مرادف ( الاحتراس – الإرعاد – ملاك الأمر – أوغرت ) وجمع ( صدر ) ومقابل ( مهتماً
)
ب) توضح
الأم لابنتها دستور الحياة الزوجية تحقيقاً لسعادتها وأمنها . اشرح ذلك
ج) هات
من العبارة محسناً بديعياً وبين قيمته الفنية
د) ما
قيمة استخدام الاحتراس مع المال والإرعاء مع الحشم والعيال ؟
الإجابة
أ)
المحافظة – الرعاية – عماده – أغضبت – صدور – فرحا
ب) تبين
الأم لابنتها أهمية المحافظة على أسراره ومجاملته ومراعاة شعوره فلا تظهر الفرح
وهو حزين ولا تظهر
الحزن وهو فرح ومسرور
ج)
المحسنات البديعية : - السجع ( حشمه ، عياله – التقدير ، التدبير – أمراً – سراً –
أمره ، صدره – سره ، غدره )
يحدث نغمة موسيقية
-
الطباق بالتضاد فى ( الكآبة x
فرحا ) يوضح المعنى ويؤكده
د)
الاحتراس مع المال لاحتياجه إلى التدبير والإرعاء مع الحشم والعيال للحاجة
إلى الرعاية والتربية
الأدبـــــــــيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
فى
الفخر .. لعنترة بن شداد
النص من شعر الجماسة وهو غرض مشهور فى العصر
الجاهلى
السؤال الأول : -
| سَكَتُ فَغَرَ أعداِئى السكُوت | | وظنٌّوني لأهْلِيَ قد نَسيتُ |
| وكيف أَنـامُ عن ساداتِ قْومٍ | | أنا فى فضْلِ نعْمتِهمْ رُبِيْتُ |
| وإنْ دارتْ بهم خَيْلُ الأعَادِيِ | | ونَادَوْنىِ أجبْتُ متى دُعَيْتُ |
أ) تخير
الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
* مرادف ( غر ) : ( طمع وخدع – ظن - - انتهز )
* مضاد ( أنام ) : ( استيقظ – انتبه – اذكر )
* ( خيل ) مرادفها : ( خلية – فارس – جياد )
ب) بم
يوحى ( سادات قوم ) وماذا أفادت ( أنا ) فى قوله ( أنا فى فضل نعتهم ربيت )
ج) انتر
الأبيات بأسلوبك
الإجابة
أ) طمع
وخدع – اذكر – جواد
ب) توحى
بالقوة والشرف والرفعة
- أفادت ( أنا ) التوكيد لفضل أهله عليه
ج) يشير
عنترة إلى أنه قد خرج غاضباً من قومه كما يغضب أى إنسان من قومه ثم يرضى وقد انتهز
الأعداء فرصة
غيابه فأعلنوا الحرب على قومه متوهمين أن
عنترة نسيهم ولن يعود ولكن ينساهم عنترة
وهو فى نعتهم تربى
وترعرع فإنه سوف يجيب النداء نادوه
السؤ الثانى : -
| بِســـيـفٍ حـــــدُّه يــــُزْجِى المنــــــأيـــــــــَا | | وَرُمــــــْحٍ صَــــدرُه الحــَتــْفُ الـمُـمـيـــــتُ |
| خُلقْتُ من الحَديدِ أشدَّ قَلْبا | | وقَد بَليِ الحديدُ وما بَليِتُ |
| وفي الحربِ العَوانِ وُلِدْتُ طفْلاً | | ومن لَبَنِ المعَامِعِ قد سُقِيتُ |
| وَلي بيتٌ علا فلَكَ الثُّريَّا | | تَخِرُّ لِعظمِ هَيْبَتِه الُبيوتُ |
أ) تخير
الإجابة الصحيحة من بين القوسين :
* مرادف ( يزجى ) : ( ياتى – يهلك – يسوق )
* بلى وبليت : ( مقابلة – طباق بالسلب – حناس )
* جمع ( عوان ) : ( أعوان – عوان – عون )
ب) ( فى
حرب العوان ولدت طفلاً ) ، ( ومن لبن قد المعامع سقيت )
أسلوب ..................... طريقيه
........................ غرفة ..................
ج) بين
الجمال فى الآتى :
1- من لبن المعامع سقيت 2- تخر أعظيم هيبته البيوت
3- بسيف حدة يزجى المنايا 4- خلقت من الحديد أشد قلباً
الإجابة
أ) يسوق
– طباق بالسلب – عون
ب)
أسلوب قصر طريقته تقديم الجار والمجرور يفيد التوكيد والتخصيص
ج) 1- (
من لبن المعامع سقيت ) استعارة مكنية حيث شبه المعارك التي ترضع ابنها
2- ( تخر لعظيم هيبته البيوت ) كناية عن علة
شأن قبيلته وقومه
3- ( بسيف حده يزجى المنايا ) استعارة مكنيه
شبه الموت بقطيع من الغنم يساق
4- ( الحديد قلباً ) تشبيه بليغ شبه الحديد
بالقلب سر بها له التوقيع
معلقة
عمرو بن كلثوم
الشاعر : عمرو
بن كلثوم بن ملك التغلبى وهو من شعراء المعلقات وقصيدته هذه خالفت المعلقات جميعها
لأنها بدأت
بوصف الخمر
عاطفة الشاعر : تعددن العاطفة بين الحسرة والحزن لفراق محبوبته والفخر
والإعجاب بالبطولات والتهديد
والوعيد لأعدائه
غرض النص : تناولت القصيدة أغراضاً كثيرة وصف الخمر والغزل والفخر بالقوة والشجاعة
والتهديد للملك
والسخرية منه
السؤال
الأول : -
| 1- أبا هِند فلا تَعجلْ علَينَا | | وأَنْظِرنَا نُخبّرْكَ الْيَقينَا |
| 2- بِأنَّا نُورِدُ الراياتِ بِيضَا | | ونُصدِ رُهنَّ حُمْراً قَدْ رَوِينا |
| 3- وأيَّامِ لنا غُرَّ طِوَالٍ | | عَصينَا المَلْكَ فيها أن نَديَنا |
أ) وضح
المقصود بـ ( لا تعجل – انظرنا – نود الرايات – نصدرهن – أيام غر – ندين ) وهات
مفرد ( رايات ) وجمع
( غر )
ب) ماذا
يطلب الشاعر من عمرو بن هند ؟ ولماذا ؟ وبم يخبره ؟
ج) هات
من الأبيات لونا بيانياً وآخر بديعياً وبين قيمتهما الفنية ؟
د) هات
من الأبيات أسلوباً إنشائياً ؟ وبين الغرض منه ؟ وما قيمة تنكير ( أيام غر ) ؟
الإجابة
أ) لا
تتسرع – امهلنا – ندخل بها الحرب – نرجع – المعارك المشهورة – نخضع – راية – غرر
ب) يطلب
الشاعر من عمرو بن هند ألا يتسرع فى حكمه وأن يعرف عزتنا وقوتنا وأننا أصحاب قوة
وحروب اشتهرت
فى تاريخ العرب ونخرج من معاركنا وقد رويت
أعلامنا بدماء الأعداء
ج)
اللون البيانى : الاستعارة المكنية ( أيام لنا غر ) صور الأيام بالخيول وهى توضح المعنى
وتوحى بالعظمة والشهرة
اللون البديعى : ( نورد – نصدر ) طباق
بالتضاد ويوضح المعنى
د)
أسلوب إنشائى : أبا هند : نداء للتحقير -
لا تعجل : نهى للتحذير - انظرنا : أمر
للتهديد" أيام غر " التنكير يدل
على كثرة المعارك – ووصفها يدل على شهرتها وتمييزها
السؤال الثانى : -
| 4- متَي نَنْقُلْ إلىِ قوم رَحَانَا | | يكونُوا فى اللَّقاء لهَا طَحِينَا |
| 5- تُطَاعنُ ما تراخَي الناسُ عنَّا | | وَنَضْرب بالسيوفِ إذا غُشِينَا |
| 6- بسُمْر من قَنَا الخَطّيَّ لُدْنِ | | ذَوَابل أو بيض يَخْتَلينَا |
أ) وضح المقصود بـ ( الرحى – تراخى – غشينا –
سمر – قنا – لدن – ذوابل – يختلينا )
ومفرد ( قنا ) ومقابل ( تراخى )
ب) يشير
الشاعر إلى خبرة حربية متميزة من خلال أبياته وضح ذلك .
ج) هات
من الأبيات صورة خيالية وبين أثرها فى المعنى ؟
د) ما
نوع الأسلوب فى الأبيات ؟ وما الغرض منها ؟
هـ) هات
من الأبيات محسناً بديعياً وبين أثره فى أداء المعنى ؟
الإجابة
أ)
الحرب – تباعد – اقترب – رماح جيده – رماح – مرنه – دقيقة – سيوف – يقطعن – قناة –
ابتعد
ب) يوضح
الشاعر قوة قومه فى الحروب وأن العدو ويتحول على أيديهم إلى حب مطحون .
- وهم يتدربون على استخدام السلاح فى حالة هجوم
العدو أو ابتعاده ونحن لا نبدأ العدو بالاعتداء ولكن إذا هجم
علينا العدو ضربناه بكل قوة وقطعنا رقبته
ج)
الصورة الخيالية وأثرها :
- الاستعارة التصريحية : ( رحانا ) صور الحرب
بالرحاية وتوحى بقسوة الحرب وسرها التجسيد
-
التشبيه : ( يكونوا فى اللقاء لها طحينا ) حيث صور العدو بالطحين ويوحى بالقسوة
والشراسة – سره التوضيح
-
الكناية : ( نطاعن ما تراخى الناس عنا ) كناية عن الخبرة الحربية وتاتى بالمعنى
مصحوباً بالدليل عليه
د) خبرى
لتأكيد الفخر والاعتزاز بالقوة
هـ) المحسن
البديعى : تراخى x
عشينا – طباق بالتضاد يوضح المعنى
السؤال الثالث : -
| 7- نَشُقُّ بها رُءوس القومِ شقَّا | | وَنخْتلبُ الرقَابَ فَيخْتَلينَا |
| 8- نَجُذُّ رؤوسهم فى غيرِ بِرَّ | | فما يَدرُون ماذا يتَّقُونَا |
| 9- ورثْنَا المجدَ قد علِمتْ معَدّ | | نُطَاعنُ دونه حتى يَبينَا |
أ) وضح
المقصود بـ ( نجذ – بر – يدروق – يتقون – يبين ) ومقابل ( بر – يبين ) ومفرد (
الرقاب )
ب) تصور
الأبيات جانباً من جوانب معارك تغلب الحربية تظهر من خلال خبرتهم وقوتهم . وضح ذلك
ج) هات
من الأبيات صورة بلاغية وبين سر جمالها ؟
الإجابة
أ) تقطع
– رحمه – يعرفون – يتجنبون – جد من جدود العرب – يظهر – قسوة – يخفى – رقبة
ب) إن
رماحنا قوية وسيوفنا تحصد رقاب العدو وتقطع رؤوسهم والقبائل العربية تعلم أن لنا
مجداً عظيماً ورثناه عن
الآباء والأجداد ونحن نحافظ على هذا المجد
ونناضل من أجله
ج)
الصور البلاغية : -
-
الكناية فى : ( نشق بها رءوس القوم ) – ( نجذ رءوسهم فى غير بر ) – ( نطاعن دونه
حتى يبينا ) وهى كنايات عن العنف والشجاعة وسر جمالها الآتيان بالمعنى مصحوباً
بالدليل
السؤال الرابع : -
| 10- بــــأىَّ مَشيئـةٍ (عَمْرُو بْـــنَ هِنــــْدٍ) تُطِيــــعُ بنـــا الوُشــــاةَ وتَزْدَرِينــــَا ؟ 11- تُهَـدَّدُنــــَا وتُوعِـدنُــــا ؟ رُوَيــــــــْداً متـَى كُـنــــــَّا لأُمَّـــــكَ مُقـــْتـَوِينـــــَا ؟ 12- فـإنَّ قنَاتنـــــــَا ( يــا عَمرُو) أَعْـيَتْ علَـى الأَعـــداءِ قَـبـــْلـكَ أن تَليِنـــــــــَا 13- إلَيْـكُمْ يــــا بَنـِى (بَكْـــــــرِ) إليكُـــــمْ ألَّمــــا تَعْـرِفُــــوا منــــــَّا اليـقيـنـــــَا ؟ 14- ألَّمـا تَعْـرِفُـــــوا مِنــــــــَّا ومنـكُـــــمْ كَتـــَائِبَ يَطَّـــعــــِنَّ ويَـرْتـَمِيـــــنـــــَا ؟ |
أ)
وضح المقصود بـ ( الوشاة – تزدرينا –
مقتوينا – اعيت – يطعن ) وما مفرد ( الوشاة –
مقتوينا ) ومقابل
( تزدرى )
ب) تمثل
الأبيات صوراً من الفخر . وضحها .
ج) هات
من الأبيات صورة بلاغية وبين قيمتها الفنية وأسلوباً غنشائياً وبين الغرض منه
الإجابة
أ)
النمامون – تحتقرنا – خدم – استعصت – يتسابقن فى الطعن - - واش – مقتو – تعظم )
ب) يوجه
الشاعر خطابه إلى عمرو بن هند مفتخراً بنفسه وبقومه منذراً بألا يحقر من شانهم ولا
يتوعدهم فما كانوا خدماً لأنه فى يوم ولم يخضعوا لأحد أبداً ويجه خطابه لبنى بكر
منذراً لهم فقد عرفوا منهم كل قوة وشجاعة
ج)
الصور البلاغية : - ( فإن قناتنا ...... ) كناية عن القوة والصلابة - الأسلوب
الإنشائى : بأى مشيئه : استفهام
للسخرية
والإنكار
وصية
أم لأبنتها
الوصية :
هى
خلاصته تجارية الموصى للموصى
الوصية
من أغراضه النثر فى العصر الجاهلى وكثراً ما كان يلجأ إليها أصحاب الخبرة والتجربة
ليستفيد منها أولادهم وأهلوهم وقوتهم بصفة عامة
الكاتبة أو الأدبية :
( إمامة
بنت الحارث ) زوجة ( عوف بم محلم الشيبانى ) امتازت عن كثير من نساء عصرها برجاحة
عقلها وحسن رأيها وصواب تفكيرها وقوة بيانها ونصاحة لسانها
جو النص : عندما خطب ( عمرو بن حجر ) أمير كندا ( أم إياس ) ( بنت
الشيبانى ) وجاء وقت زفافها إليه
حرصت أمها على تزويدها
بخبرتها ومدتها بنصائح غالية
الـنـص
السؤال الأول : -
| أي بنيَّة :أن الوصيةَ لو تُركتْ لفضل أدبِ تُركتْ لذلك منك ولكنها تذْكِرَةٌ للغافل ومَعُونةّ للعاقل ولو أنَ امرأةّ استغنتْ عن الزواج لغنَي أبويْها وشدة حاجتهما إليها كنتِ أغني الناسِ عنه ولكن النساءَ للرجال خُلقْن ولهنَّ خُلِقَ الرجال . |
أ) هات
مرادف ( فضل – معونة ) ومقابل ( غافل )
ب) كيف
استطاعت الأم : ان تمهد ابنتها لتقبل الوصية ؟
ج) هات
من العبارة لوناً بديعياً وبين أثره فى المعنى ؟
د) ما
قيمة استخدام ( بنية ) مصغرة ؟ وما أثر النداء باى ؟ وما قيمة التعبير بأسلوب
الشرط ( له كنت ).
هـ) بم
تعلل قلة الصور الخيالية فى هذه الوصية ؟ وما قيمة تقديم للرجال – لهن ؟
الإجابة
أ)
زيادة – مساعدة – متذكر
ب) حيث بدأت الأم بنداء يقرب قلب ابنتها ويغريها بأن تنصت إليها ثم بينت
لها انها صاحبة أدب وأنها ليست فى حاجة
على الوصية ولكن الوصية تذكره
للغافل ومعاونه للعاقل وأن زوجها ليس عن فقر دائماً لأنه ضرورة طبيعية واجتماعية
ج)
اللون البديعى : السجع فى ( الغافل – العاقل ) حيث اتفاق نهاية الجملة ويجذب الأذن
ويؤثر فى النفس
د)
تصغير كلمة ( بنية ) تدل على عطف الأم وحنانها وحاجة ابنتها إلى النصيحة
- واستخدام " أى " نداء للتنبيه
وتدل على قربها من قلبها
- وأسلوب الشرط يفيد الاطمئنان إلى سلامة
النتيجة فى قوله .. ولكن النساء
هـ)
جاءت الصور الخيالية قليلة فى الوصية لأنها اعتمدت على الاقتناع العقلى وليس
العاطفى وتهدف إلى توضيح
الفكرة والتعليل لها .
- قيمة التقديم فى قولها " للرجال خلقن
ولهن خلق الرجال " يثير الانتباه ويؤكد قيمة الزواج وأنه رغبة مشتركة
بين الرجل والمرأة
السؤال الثانى : -
أي بنيَّة إنك فـارقت الجــوَّ الذي منه خَرَجْتِ
وخلَّفت العُــشَّ الذي فيه دَرَجْتِ إلى وَكْرِ لـــم تعرفيه وقَرين لم تأْلفيه
فاحفظي له خِصالاً عشْرا يكن لك ذُخْراً .
أ) هات
المراد بـ ( خلفت – العش – الوكر – درجت – قرين – ذخراً ) وجمع ( قرين ) ومفرد (
خصال )
ب)تبين
الأم الهدف من توجيه وصيتها لابنتها . اشرح ذلك
ج) هات
من العبارة لوناً بيانياً ومحسناً بديعياً وبين أثرهما
د) ما قيمة
تكرار النداء " أى " ؟
الإجابة
أ) تركت
– بيت الأب – بيت الزوج – نشات – صاحب – ما يدخر للمستقبل – قرناء – خصلة
ب) تبين
الأم لابنتها أنها مقبلة على حياة جديدة فى بيت جديد لتتحقق لها السعادة مع زوجها
ج)
الألوان البيانية فى العبارة :
- العش : استعارة تصريحية حيث شبه بيت الأب
بالعش وحذف المشبه وبقى المشبه به وهى توحى بالحب
والطمأنينة والرعاية
- الوكر : استعارة تصريحية شبه بيت الزوج
بالوكر وتوحى بالاستقرار
- يكن لك ذخراً : تشبيه – المشبه الزوج –
المشبه به المال المدخر يحدث ايقاعاً موسيقياً التعبير بالعش عن بيت
الأب لأن الإقامة فيه مؤقتة وتحتاج فيها
للرعاية والعطف التعبير بالوكر عن بيت الزوج للاستقرار ودوام الإقامة
د)
تكرار النداء ( أى ) لتأكيد الحب وجذب الانتباه
السؤال الثالث : -
أما الأولي والثانية : فالخشوعُ له بالقناعة وحسنُ السمْع له
والطاعة .
وأما الثالثة والرابعة : فالتَّفقُّد لمواقع عينيْه وأنفِه فلا تقع
عينُه منك على قبيح ولا يشمُّ منك إلا أطيب ريح .
وأما الخامسة والسادسة : فالتفقُّد لوقت منامِهِ وطعامه فإنَّ
تَواتُر الجوع مَلْهبَة وتنْغيصَ النومِ مغٍضَبة .
أ) هات
مرادف ( التفقد – تواتر – ملهبة – تنغيص ) ومفرد ( مواقع ) ومقابل ( القناعة )
ب) بم
تنصح الأم ابنتها ؟ وكيف حرصت على تحقيق الإقناع فى نصحها ؟
ج) وضح
مصدر الموسيقا فى العبارة .
د) هات
من العبارة أسلوباً إنشائياً وبين الغرض منه ؟ وأسلوب مؤكداً
الإجابة
أ)
البحث والاهتمام – تتابع – يغضب – تكدير – موقع – الطمع
ب) تنصح
الأم ابنتها بالقناعة واللين والسمع والطاعة وجمال المظهر ونظافة البيت والحرص على
راحة الزوج عند
النوم وإعداد الطعام فى موعده
- وقد
حرصت الأم على تحقيق الإقناع فى نصحيتها حيث تذكر النصيحة ثم تعلل لها وتوضح
الفكرة فيها وربطت بين
صفتين متقاربتين وجاءت بما يلائمهما فى
التعبير
ج) مصدر الموسيقا : السجع فى القناعة ، الطاعة – عينه ،
أنفه – قبيح ، ريح – ملهبة ، مغضبة حيث اتفاق نهاية الجمل
د)
الأسلوب المؤكد : التقديم فى .. له والقصر بالنفى والاستثناء فى ( لا يشم منك إلا
طيب ريح )
السؤال
الرابع : -
أما السابعة والثامنة : فالاحتراسُ بمالِه والإرعاءُ على حشَمِة
وعيالِه ومِلاكُ الأمرِ في المال حسنُ التقْدير وفى العيال حسنُ التَّدبير .
أما التاسعة والعاشرة : فَلا تَعْصين له أمرا ولا تُفْشين لهَ
سرّاً فإنك إن خالفْت أمرهُ أوْ غَرْتِ صدْرَه وإنْ أفْشَيْت سرَّه لم تأْمَني
غَدْرَه
ثم إياكِ والفَرح بين يديْه إن كان مُهْتَمًّا والكآبةَ
بين يديهْ إن كان فرحاً .
أ) هات
مرادف ( الاحتراس – الإرعاد – ملاك الأمر – أوغرت ) وجمع ( صدر ) ومقابل ( مهتماً
)
ب) توضح
الأم لابنتها دستور الحياة الزوجية تحقيقاً لسعادتها وأمنها . اشرح ذلك
ج) هات
من العبارة محسناً بديعياً وبين قيمته الفنية
د) ما
قيمة استخدام الاحتراس مع المال والإرعاء مع الحشم والعيال ؟
الإجابة
أ)
المحافظة – الرعاية – عماده – أغضبت – صدور – فرحا
ب) تبين
الأم لابنتها أهمية المحافظة على أسراره ومجاملته ومراعاة شعوره فلا تظهر الفرح
وهو حزين ولا تظهر
الحزن وهو فرح ومسرور
ج)
المحسنات البديعية : - السجع ( حشمه ، عياله – التقدير ، التدبير – أمراً – سراً –
أمره ، صدره – سره ، غدره )
يحدث نغمة موسيقية
-
الطباق بالتضاد فى ( الكآبة x
فرحا ) يوضح المعنى ويؤكده
د)
الاحتراس مع المال لاحتياجه إلى التدبير والإرعاء مع الحشم والعيال للحاجة
إلى الرعاية والتربية